
كثفت الطائرات الحربية الإسرائيلية غاراتها على قطاع غزة في سادس أيام العدوان، والتي أدت إحداها إلى استشهاد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) نزار ريان وعشرة آخرين، في حين واصلت المقاومة إمطار البلدات الإسرائيلية بالصواريخ.
وأدت غارة على منزل القيادي البارز في حركة حماس الدكتور نزار ريان في جباليا عصرا إلى استشهاده مع زوجاته الأربع وتسعة من أبنائه وأحفاده.
وريان هو أبرز قيادي من حماس يستشهد منذ بدء العدوان يوم 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي، مع العلم أنه كان يرفض مغادرة منزله -رغم استهدافه- منذ بدء العدوان الإسرائيلي.
ونقل مراسل الجزيرة في غزة عن مدير الإسعاف في وزارة الصحة بالحكومة المقالة معاوية حسنين أن الغارة على منزل ريان أدت إلى تدمير المبنى ذي الطوابق الأربعة وتضرر المنازل المجاورة.
وأدت غارة على منزل القيادي البارز في حركة حماس الدكتور نزار ريان في جباليا عصرا إلى استشهاده مع زوجاته الأربع وتسعة من أبنائه وأحفاده.
وريان هو أبرز قيادي من حماس يستشهد منذ بدء العدوان يوم 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي، مع العلم أنه كان يرفض مغادرة منزله -رغم استهدافه- منذ بدء العدوان الإسرائيلي.
ونقل مراسل الجزيرة في غزة عن مدير الإسعاف في وزارة الصحة بالحكومة المقالة معاوية حسنين أن الغارة على منزل ريان أدت إلى تدمير المبنى ذي الطوابق الأربعة وتضرر المنازل المجاورة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire