
اخترق فيلم "مريمي" البحريني بجرأة محسوبة إحدى المحرمات التي ترفضها السينما الخليجية، عبر تناول حياة بحرينية تحولت إلى الرقص بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل كمؤذن المسجد.
وأثار قصة الفيلم ضجة بين النقاد والصحفيين أثناء عرضه هذا الأسبوع، خاصة حول الدور الذي تؤديه بطلة الفيلم فاطمة عبد الرحيم رغم تأكيد البطلة أنها رقصت بدون تعري.
وتدور أحداث العمل في ستينيات القرن الماضي، حول امرأة لم تجد أمامها سوى الرقص بعد وفاة زوجها مؤذن المسجد، مما جلب لها نقمة أهل حيها، وكذلك حبًّا عميقا من صياد فقير لعب دوره في الفيلم الفنان جمعان الرويعي.
وتتعرض "مريمي" إلى ضغوط من أهل الحي وحبيبها الصياد الفقير عثمان الذي يطلب منها التوقف عن الرقص في بيوت الأثرياء.
وأثار قصة الفيلم ضجة بين النقاد والصحفيين أثناء عرضه هذا الأسبوع، خاصة حول الدور الذي تؤديه بطلة الفيلم فاطمة عبد الرحيم رغم تأكيد البطلة أنها رقصت بدون تعري.
وتدور أحداث العمل في ستينيات القرن الماضي، حول امرأة لم تجد أمامها سوى الرقص بعد وفاة زوجها مؤذن المسجد، مما جلب لها نقمة أهل حيها، وكذلك حبًّا عميقا من صياد فقير لعب دوره في الفيلم الفنان جمعان الرويعي.
وتتعرض "مريمي" إلى ضغوط من أهل الحي وحبيبها الصياد الفقير عثمان الذي يطلب منها التوقف عن الرقص في بيوت الأثرياء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire